
بالرغم من أن الرجل مستمع جيد للمرأة محل إعجابه إلا أنه يحاول أن يعرف عنها كل شيء، لذلك يسعى إلى طرح العديد من الأسئلة عليها لمعرفة أفكارها وتحليل شخصيتها بصورة أكبر بالإضافة إلى رغبته في تحديد نقاط ضعفها.
ويظهر ضعف التواصل بين الشريكين من خلال المظاهر الآتية:[٤]
عندما تحب المرأة يتغير طبعها، وتصبح متفائلة، وتكون سعيدة باستمرار.
حاولِ الإنتباه الى المكان الذي ينظر إليه الرجل. هل ينظر غالب الوقت الى عينيك مباشرةً أم الى ما يدور حولكم؟. قبل كل شيء إتضح أن العيون هي حقًا نافذة على الروح ويمكن أن تكون واحدة من العلامات الرئيسية التي يقع فيها الرجل في الحب.
مشاعر الأمان: عندما يشعر الرجل بأنه محبوب، يزداد إقدامه على التعبير عن مشاعره بشكل أعمق وأوضح.
القرب الجسدي: اقتراب الرجل منك أو الميل قليلاً إلى الأمام أثناء الحديث يُظهر رغبته في الارتباط.
فالرجل يكون في احتياج دائم إلى اهتمام المرأة وحنانها ورقتها ومن ثم لا اكتمال لحياة الرجل بدون وجود للمرأة، وتتباين علامات ودلالات اهتمام الرجل بالمرأة وإعجابه بها من شخصًا إلى آخر وأبرز هذه العلامات سوف تتعرف.
العمل على تحقيق المساواة بينه وبينها، وتحملهما المسؤوليّة جنباً إلى جنب، إضافةً لدعمها ومشاركتها الواجبات أو بعض الأعمال المنزليّة، ومساعدتها في الأوقات الصعبة.
حيث يحب الرجل أن يكون مساعد للمرأة التي يحبها حتى تشعر أنه بطلها.
كذلك الرجل ينظر إلى المرأة التي يعجب بها عند قول النكات، ليرى تعبيرات وجهها وأنها تظهر ابتسامة تدل على إعجابها بكلامه.
يميل الرجل دوماً لمحاولة لمس أيدي حبيبته أو الوقوف بالقرب منها محاولاً أن لا يقترب أحداً إليها حتى عن نور الإمارات طريق الخطأ سواه، فهو يشعر وكانها جزء منه يخصّه هو وحده ولا يرغب لأحد أن يراه أبداً.
التصريح عن الحب بجرأة، حيث يتصرف بطريقة تظهر حبه للمرأة من خلال الخوف والقلق عليها، والسعي إلى إرضائها.
تُعتبر هذه العلامات بمثابة مفاتيح لفهم حبه بعمق، ولتقدير الجهد الذي يبذله لتعزيز العلاقة.
يكون الرجل المُحب كريماً ليس فقط في أمواله بل في محاولاته الجاهدة طوال الوقت لجعل محبوبته سعيدة، فيحاول طوال الوقت رسم الابتسامة على وجهها مهما كلفه هذا الأمر، فمجرد سعادتها بأي الامارات أمر حتى وإن كان بسيطاً يجعله سعيداً.